كلنا يخاف من الموت
ولكنه ليس بمثل هذه
البشاعه
ولكنه يغلف نفسه
بغلاف زائف بشع
حتى لا يطلبه الناس
ويتصارعون عليه
بل يريد منا الموت
ان نخاف منه ونبتعد عنه
حتى نقضى فتره عقوبتنا
او حياتنا ولا نطلبه
قد تعتبرنى مجنونا وانا لا انكر هذا وتقوم بغلق المدونه ولكن حين تضع جبهتك مساءا على وسادتك فى نهايه يوم اخرشاق عليك ستجد كلامى يتردد فى اذنك ....اقتل نفسك...هذا هو الحل
هل تــــــــــــريد الهـــــــــــروب من مخاوفــــــــــــك؟ لن تستــــــــطيع فهى ستعــــــــــود لتطــــــــــاردك اينمـــــــــــا كـــــــــــنت لانك مسجون بداخلها
قول يا حكيم الزمان
المرأه
ستحاصرك بافكارها بكل مشاعرها بكل دوائرها الانثويه المغريه حتى تسقط مستطيلك اسيرا لهاحتى تسقط قلاع قلبك المنهكمن كل هذه المشاعر المتضاربه
No response to “رجعت المدونه تانى ”
إرسال تعليق