اغانى بيئه
اوعا يجى فى بالك البرنس شعبان عبد الرحيم صاحب اغنيه بحب الحمار
او المعلم عب باسط حموده صاحب الاغنيه الشهيرة انا مش عارفنى
ولا احمد عدويه بتاع قرقشندى دبح كبشه
(اغنيه شهيرة فى السبعينات عملت انقلاب فى عالم الديجيهات وقتها)
مش بتكلم عن دول يا صديقى انا بتكلم عن ناس بيئه اخر حاجه
هديك مثال ما تستعجلش
خد عندك ديه رجب البرنس صاحب اغنيه تربيزه ودومينو
دوس على اسم الاغنيه لو عايز يحصلك حاجه وتسمعها
والمعلم اللى حط حجرين على الشيشه
واسمه اللى هيوصله للعالمية اشرف هوبا ايوه هوبا فى حاجه يا زميل
وهو حط حتتين حشيش لامؤاخذه يعنى اغنية تحبس اللى بيغنيها واللى بيسمعها
وسياتك هو بيقول فيها النشيد الاتى
(وشربت حجرين على الشيشه مع توتو
والسبع وويشا وخادنى جعران والكابتن ورحنا عند احمد فيشه )
وبعد كده ندخل على الزغلول الكبير
عبود واغنية حموكش فى اللموكش
اه والله اسمها كده وهو بيحكى عن مغامرة السيد المبجل حموكشه
وبتقول ايه يا معلمين
يا اللى انت غاوى الحشيش لا تكون حسيس لابلاش
البانجو ما تشربوش لو حتى كان ببلاش
حموكش فى اللموكش
عامله مهرجان وبارم خابور لوحده
ويشده فى بطرمان
يشد من مناخيروه
ويكتم الدخان
نزله خمسه بيره حموكشه بقا سكران
هى ديه الاغانى ولا بلاش
انا على طول حاططها فى الام بى ثرى بتاعى
ممكن تخرجك من اى حوار فى دنيتك وديه
نصيحتى بطل تسمع عمرو دياب
ونانسى وتمور الامور ومنير ومنيب وفيروز
احنا دلوقتى فى زمن المسخ
والان اترككم مع نجم النجوم وتوزيع جديد
اغنية الكسكسى
ما بحبش الكسكسى ابدا بقالى سنين تقيل على معدتى وكله كله عجين
وانا متهيالى انه مش قصده الكسكسى اللى بيتاكل
5 Responses to “ثقافة شعب”
هو من امتي ما كانشي اغانينا كدة من ايام ماتخافش عليا انا واحدة سجوريا في التلاتينات ...وقبلها الهئ الهئ في دهبية..ولا انحطاط ولا حاجة دي بس حاجة عاملة زي تغيير روتيين بالدليل انك بتسمعها .ومبسوط..الجميل بقى انك لو سمعتها كتير مش ح تاخد بالك انها فاسدة زي الاودة المقفولة...بس بصراحة شوية اغاني فيهم الشفا وتشكر بس انت نسيت كعبو وعشان تكمل مجموعتك الحلوة دا لينك كعبو ....
http://www.4shared.com/file/110660087/90bddb/__online.html
بصراحه
ما كنت اتخيل
ان في اغاني بهالكلمات
وبهالاسماء!
الله يستر من القادم بس!
والله اسفاف
اذا اصيب القوم في اخلاقهم فاقم عليهم مأتماً وعويلا
ثقافة الهزيمة.. أسكندرية ليه؟
مصر تركز فى الدعاية و التسويق السياحى بالخارج على السياحة فى البحر الأحمر و سيناء و الرحلات النيلية من القاهرة لأسوان ، و هناك تصور خاطئ بأن الأسكندرية هى للسياحة الداخلية بالأضافة لبعض السياح العرب خاصة من ليبيا و هذا فقط فى شهور الصيف، و عندما شاهدت درجات الحرارة بمدينة الأسكندرية طوال العام فهى حتى فى شهور الشتاء تتراوح ما بين 8 و 18 درجة مئوية ، و هى تعتبر دافئة بالنسبة لسائح من أوروبا فينبغى عمل تخطيط لجذب ملايين من السياح الأجانب على مدار العام للأسكندرية، سيما أن هناك مواسم أجازات فى أوروبا و أمريكا فى الشتاء يستغلها الكثيرين للسفر و السياحة.
الأسكندرية مدينة تاريخية و لا تقل بأى حال عن مدن اليونان و إيطاليا و هى تستحق الزيارة، الأسكندرية فقط بمفردها و بما بها من أمكانيات سياحية تحتاج فقط إلى تحسين فى البنية التحتية و زيادة الطاقة الفندقية مع التسويق الجيد ليزورها 10- 15 مليون سائح سنويا مثل دبى و سنغافورة...
باقى المقال ضمن مقالات ثقافة الهزيمة بالرابط التالى www.ouregypt.us
إرسال تعليق